مراقبة طبيعة نوم الطفل، فإذا كان يتقلب كثيراً خلال الليل فقد تكون دلالة على أن هناك شيء ما في سريره لا تجعله مرتاحاً.
هذه بعض النماذج من حالات خضعت للدراسة والبحث لأطفال عانوا من قلة النوم
قللي مصادر الضوضاء في المنزل وقت نوم طفلك، حتى تساعديه على النوم.
انخفاض التحصيل الدراسي: المشاعر السلبية والسلوكيات العدوانية للطفل تؤثر بالنهاية على تحصيله الدراسي وكل ذلك ينتج عن اضطرابات النوم والسهر لأوقات طويلة.
يحدث هذا الأمر غالبًا عندما يتعرض الطفل لنشاطات مليئة بالحركة في وقت متأخر من اليوم،
وجود ليالي عرضية من الأرق أو قلة النوم مما قد يشير ذلك إلى وجود سبب أساسي.
التعب: تؤدي قلة النوم ولو البسيطة إلى التعب عند الأطفال، مجرد الاستيقاظ لدى الأطفال لفترة معينة يعني حدوث شعور بالتعب ولو لم يشارك في أي نشاط في فترة الاستيقاظ.
تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك
الحوار وتهدئة المخاوف: في هذا العمر، قد يبدأ الطفل بتكوين مخاوف مثل الكوابيس. من الجيد التحدث مع الطفل بلطف إذا كان لديه أي قلق أو خوف، وطمأنته بأنه آمن ومحبوب.
مشكلة تنموية: قلة النوم تعتبر مشكلة تنموية للأطفال، يقول دكتور كاسنجرا، إن الأطفال والمراهقين يطورون فص المخ الجبهي ومهارات الاعتماد على الذات واتخاذ القرارات، بينما يحول بينهم وبين ذلك قلة النوم.
هذه الحالة تشيع عند الأطفال ما بعد عمر الثالثة أكثر من الأطفال الرضَّع،فيحدث انسداد في مجرى الهواء الموجود في منطقة الأنف والبلعوم.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
الحفاظ على بيئة الغرفة معتمة، وهادئة، وذات درجة حرارة معتدلة، مع إمكانيّة استخدام ضوء خافت جدّاً، أو بعض الموسيقى الهادئة.
البدء بنمط نوم سليم: يتوجَّب على الأم هنا تنظيم أوقات نور النوم بالتزامن مع أحداث ونشاطات مُعيَّنة خلال الليل، والتي يجب أن تُطبَّق كلَّ ليلة وفي التوقيت ذاته، وتكون هذه الخطوة أسهل إن كان الرضيع ينال قسطاً كافياً من النوم نهاراً، فكثرة نومه نهاراً ستجعل من تنظيم النوم ليلاً أمراً صعباً.