السلوك الإجرامي كالسرقة وتعمد إشعال الحرائق واقتحام المنازل والتخريب.
الانخراط في هاوية إدمان المُخدرات والكحوليات وشرب السجائر في سن صغير جدًا.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يجب على العديد من الآباء التعامل مع هذه الأنواع من القضايا السلوكية كل يوم. ستوفر لك هذه المقالة جميع المعلومات حول المشكلات السلوكية عند الأطفال. قد يجعل حياتك أسهل قليلاً في معرفة كل ما تحتاجه عن سلوك طفلك المقاوم.
لقد لوحظ أنه بالإضافة إلى الأعراض المذكورة أعلاه ، فإن الأطفال الذين يعانون من اضطراب السلوك يكونون سريع الغضب مع تدني احترام الذات.
عند ملاحظة أن الطفل يقوم بأي عمل يريد القيام به دون استئذان الأب والأم كأن يخرج من المنزل فجأة دون إذن، فهذا مؤشر خطر قد يؤدي إلى حدوث كارثة إن لم يتم علاج هذا التصرف في وقت مبكر.
لا يمكن الوقاية منها، ولكن يمكن تشخيصها مبكرًا مما يقلل من تأثيرها على حياة الطفل.
قد يكون لدى الأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب تاريخ من الحياة الأسرية المختلة ، أو إساءة معاملة الأطفال ، أو التجارب المؤلمة ، أو الانضباط غير المتسق من قبل الوالدين.
ليس من الطبيعي أن تصبح ابنتك أو ولدك البالغ من العمر سلوك الطفل الغير طبيعي ثماني سنوات مندفعاً. قد يظهرون سلوكاً هداماً مثل الضرب، ورمي الأشياء، والصراخ، وما إلى ذلك.
من أمثلة الاضطرابات السلوكية: إدمان المخدرات، واضطرابات الأكل، وإدمان الجنس، ومرض فرط الحركة وتشتت الانتباه، والتوحد.
لا يمكن أن نضرب الطفل ثم نطلب منه بعد ذلك ألا يقوم بضرب أحد.
العدوانية: يعد السلوك العدواني أمرًا طبيعيًا بالنسبة للأطفال الصغار ومرحلة ما قبل المدرسة، ولكن يجب أن تقل العدوانية بمرور الوقت مع نمو الطفل واكتسابه مهارات جديدة، لكن إذا لم تتحسن العدوانية بمرور الوقت، يجب طلب المساعدة المتخصصة.
حيث وانه بعض هذه الاختلافات تأتي من تربية الوالدين الخاصة. قد يكون لديهم آباء صارمون جدًا أو متساهلين جدًا بأنفسهم ، وتتبع توقعاتهم لأطفالهم وفقًا لذلك. ويعتبر السلوك الآخر مشكلة عندما يشعر الآباء بأن الناس يحكمون عليهم سلوك الطفل الغير طبيعي بسبب سلوك أطفالهم ؛ وهذا يؤدي إلى استجابة غير منتظمة من الوالدين ، الذين قد يتسامحون مع السلوك في المنزل الذي يشعرون بالحرج من الأشخاص خارج المنزل.
ومن أفضل طرق تعليم الطفل ثقافة الاستئذان، أن يجد الطفل والديه مثلاً أعلى أمامه في هذا الشأن، كأن تستأذن الأم من الأب مثلاً عند الخروج من المنزل، أو يستأذن الأب من الأم عند استخدام أحد الأشياء الخاصة بها وهكذا.